"لنطمح إلى عيش الوحدة التي صلى من أجلها المسيح، لكي يؤمن العالم ويختبر عطايا الله من الشفاء والعدالة والحياة الوفيرة"، هذا ما جاء في النداء الموجه من المؤتمر العالمي السادس حول الإيمان والنظام ورسالته إلى جميع المسيحيين التي تم اعتمادها في اليوم الأخير من المؤتمر الذي انعقد خلال الفترة من 24 إلى 28 أكتوبر/تشرين الأول.